عرض جميع كتب
-
الفضيلة
(0) لـِ: مصطفى لطفي المنفلوطي
تُعَدُّ تربيةُ الأولادِ مِن أَهمِّ المُنجَزاتِ التي يستطيعُ الإنسانُ أنْ يَفتخِر -
اليتيم
(0) لـِ: أحمد حافظ عوض
«والدُكَ كان وحيدًا في العالم، وأنتَ خلَفُه الوحيد» … غير أن والد «أمين فريد» لم -
بنت قُسطنطين
(0) لـِ: محمد سعيد العريان
المجتمع الذي كان يؤمن بقداسة العِرق والنسب، فجعل العربي الأصيل طبقة فوق الناس؛ ب -
جوسلين
(0) لـِ: ألفونس دو لامارتين
عندما بلغ الشَّاب الطَّيب «جوسلين» السادسة عشرة من العمر، استشعر في قلبه نداءً خ -
قرة العين في خريدة لبنان
(0) لـِ: هنري لامنس
يعود «حنا الطويل» إلى ضيعته اللبنانية الفقيرة بعد غياب دام عشرين عامًا قضاها مغت -
قصتان: عِيدُ سَيِّدةِ صَيْدنايا وفاجعَةُ حُبٍّ
(1) لـِ: أنطون سعادة
لاقتِ القصة الغربية رواجًا كبيرًا في الشرق، الأمر الذي دفع العديد من الكُتَّاب ب -
على باب زويلة
(0) لـِ: محمد سعيد العريان
«كتاب رائع بأدق معاني هذه الكلمة وأوسعها وأصدقها في وقت واحد.» هكذا يُقدم عميد ا -
خواطر حمار: مذكرات فلسفية وأخلاقية على لسان حمار
(0) لـِ: الكونتيسة دي سيجور
في عالم لا يحترم حقوق الإنسان ولا يقيم للإنسانية وزنًا، هل نتوقع أن يحمل للحيوان -
أبو السعود
(0) لـِ: نقولا رزق الله
نفوسنا التي تظل طفلةً حتى وإن شاب أصحابها؛ تحب أن تبادل الحياة اللعب، وتنبذ المن -
قطر الندى
(0) لـِ: محمد سعيد العريان
في موكب لم تشهد مثله بلاد، ولم تعرف مثل عجائبه عروس؛ زُفَّت «قطر الندى» ابنة الو -
الدموع
(0) لـِ: محمد السباعي
قيل قديمًا: إن «الدمعة تُذهب اللوعة»، ولا بد أن الفتى المكلوم «إصطيفان» سيذرف ال -
الملك كورش
(0) لـِ: زينب فواز
الروايةُ التي بين يديك هي جزءٌ من مشروع ثقافي جريء تبنته الأديبة «زينب فواز» لإع -
بين نارين
(0) لـِ: جرجي مطران
هل يعني النُّضُوج أن تنْخرِط في دوَّامة الحياة؟ هل هو مَظْهَر مُحدَّد يجب التقيُ -
هذا التاج
(0) لـِ: واصف البارودي
خرافات اليوم هي حقائق الأمس، وكذا حقائق اليوم خرافات الغد، لكن الخرافة التي يتنا -
رواية الشقيقتين
(0) لـِ: هنري لامنس
لم تكن العلاقة بين التوأمين الجميلتين «سوسنة» و«وردة» بالعادية التي تكون بين الأ -
أسرار مصر
(0) لـِ: نقولا حداد
يحدث أن تتواطأ الأثرة وحب المال على حياكة الأسرار ودفنها لسنوات طوال، لكنَّ انكش -
آدم الجديد: رواية اجتماعية عصرية
(0) لـِ: نقولا حداد
غريبٌ قادمٌ من باريس، مبتعدًا عن صخب المدنيَّة في أوروبا، يُقبِل إلى مصرَ طامعًا -
بيروت البكاء ليلًا
(0) لـِ: شوقي عبد الحكيم
سافَرَ «المُهاجر» إلى «لبنان» ليجمع حكاياتٍ جديدة، ولكنه لم يعرف أنه سيعيش تجرِب -
عزيزة ويونس
(0) لـِ: شوقي عبد الحكيم
هذه القصة هي أحد فصول «السيرة الهلالية»؛ السيرة الشعبية العربية الذائعة الصِّيت،
أكثر الكتب زيارة وتحميلاً: