حقيقة.!

خير لك أن تزخر مكتبتك بالكتب من أن تمتلئ محفظتك بالنقود.

الحياة الكريمة ج2.pdf

للمؤلف: بيرتون بورتر
الحياة الكريمة ج2 لبيرتون بورتر يناقش بشيء من الوضوح بين العصور المختلفة دور الإسلام في توفير الحياه الكريمة لاتباعه ويصفه بانه دين واقعي منفتح على غيره بما لا ينال من ثوابته ، لا يسعى لإلغاء الغير ولا محوه ، هذا ما دلت عليه النصوص وقواعد الشريعة الغراء . أجمع العلماء على جواز معاملة المسلمين لغيرهم إذا وقع على ما يحل في دين الإسلام سواء في ذلك البيع والشراء و غيرها واتفق العلماء – في الجملة – على رد تحية غير المسلمين إذا سلموا أما عدم سعي الإسلام أو إلغاء الغير ، فالنصوص كثيرة والشواهد غزيرة مستفيضة ، منها إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون . يَا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ آمِنُواْ بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقًا لِّمَا مَعَكُم ، وَالَّذِينَ آمَنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَلَمْ يُفَرِّقُواْ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ أُوْلَـئِكَ سَوْفَ يُؤْتِيهِمْ أُجُورَهُمْ وَكَانَ اللّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا ، إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُواْ لِلَّذِينَ هَادُواْ وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُواْ مِن كِتَابِ اللّهِ وَكَانُواْ عَلَيْهِ شُهَدَاء ، وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فِيهِ ، لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاء اللّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَـكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَآ آتَاكُم فَاسْتَبِقُوا الخَيْرَاتِ إِلَى الله مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ ، فإن كنت في شك مما أنزلنا إليك فأسأل الذين يقرؤون الكتاب من قبلك ، فَإِن كُنتَ فِي شَكٍّ مِّمَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُونَ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكَ

الحياة الكريمة ج2.pdf

تفاصيل كتاب الحياة الكريمة ج2.pdf

للمؤلف: بيرتون بورتر
التصنيف: المكتبة العامة -> كتب متنوعة
نوع الملف: pdf
أضيف بواسطة: Y4$$3R N3T
بتاريخ: 01-11-2018
عدد مرات التحميل: 0
مرات الارسال: 20

عرض جميع الكتب التي أضيفت بواسطة: Y4$$3R N3T
عرض جميع الكتب للمؤلف: بيرتون بورتر

أكثر الكتب زيارة وتحميلاً: