حقيقة.!

وجدت الكتاب خير صاحب وقرين، وأفضل رفيق وخدين، لا يخون ولا يمين، ولا يماكر ولا يناكر، ولا يعصي ولا ينافر.

الجامعة الإسلامية وأوربا.pdf

للمؤلف: رفيق العظم
في أوائل القرن العشرين، وقبل حوالي ستين عامًا من إنشاء «منظمة التعاون الإسلامي» التي تضمُّ حاليًّا في عضويتها سبعًا وخمسين دولة إسلامية، كانت الدعوة لاجتماع المسلمين ما تزال في مهدها، وقد قابلها استنكارٌ غربيٌّ شديد؛ فالمسلمون الذين لم يعرفوا توحُّد كلمتهم تحت لواء الدين بعيدًا عن العصبيات والمصالح الشخصية إلا في صدر الإسلام، نرى في هذا الكتاب كيف أن اصطلاء كثيرٍ من بلدانهم بنيران الاستعمار الأوروبي قد جعلهم يفطنون إلى أن الوحدة والترابط بمعناهما الدينيِّ والإنسانيِّ هما السبيل لحفظ التوازن بين المجتمعات البشرية الميَّالة بطبيعتها إلى المغالبة، فَعَلَتِ الأصوات المطالبة بكيانٍ إسلاميٍّ جامع، ورأت أوروبا في الصبغة الدينية لذلك الكيان المزمع خطرًا على المدنيَّة والسِّلم بين الأمم. والمؤلِّف في دحضه لتلك الادعاءات والتخوُّفات يوضِّح مقاصد الاتحاد الحقيقية شرعيةً وسياسيةً، ويؤكِّد عليها.

الجامعة الإسلامية وأوربا.pdf

تفاصيل كتاب الجامعة الإسلامية وأوربا.pdf

للمؤلف: رفيق العظم
التصنيف: المكتبة الجامعية -> التاريخ
حجم الملف: 4,898 KB
نوع الملف: pdf
أضيف بواسطة: Y4$$3R N3T
بتاريخ: 20-10-2018
عدد مرات التحميل: 0
مرات الارسال: 30

عرض جميع الكتب التي أضيفت بواسطة: Y4$$3R N3T
عرض جميع الكتب للمؤلف: رفيق العظم

أكثر الكتب زيارة وتحميلاً: