حقيقة.!

أوفى صديق إن خلوت كتابي.. ألهو به إن خانني أصحابي *** لا مفشيا سرا إذا أودعته.. وأفوز منه بحكمة صواب.

مسرحية جنون أو قداسة - خوسيه اتشغاراي.pdf

للمؤلف: خوسيه اتشغاراي
من الجدير بالذكر أن مسرح اتشغاراي لا يعرف المصالحة عادةً، فهو مسرح مواجهة بين قطبين: الحقيقة من جهة والرأي من جهة أخرى، كما هو الحال في المسرحية التي بين أيدينا والقواد الكبير، واللطخة التي تنظف، وبين الحب والشرف، الحرية والاستبداد، كما في الموت على الشفاه. والملفت للنظر أن الحقيقة وهي عادة ما تكون شخصه لا تفسر في رأي الآخر إلا على أساس الجنون وعملياً المنتصر في النهاية هو الرأي، العادات والمنهزم هو الحقيقة لأنها جنون بالنسبة إليه. فمثلاً لا شيء ينفع دو لورنثو العالم والعارف والحكيم حين يكتشف ا الحقيقة، ولا يكتشفها معه الآخرون، كل ما يصيبه منهم هو الشفقة عليه، فلا حب زوجته ولا حب ابنته وتضحيتها في النهاية ومحاولتها الهروب أو الذهاب معه يفيده في الشيء، كل ما يناله منها هو أنها تعده أن تذهب لإنقاذه وبذلك تخسر سعادتها وتخسر حبها وتخسر الحقيقة أمام رأي الآخر 

الكتب الحاصلة على جائزة نوبل -> مسرحية جنون أو قداسة - خوسيه اتشغاراي

مسرحية جنون أو قداسة - خوسيه اتشغاراي.pdf

تفاصيل كتاب مسرحية جنون أو قداسة - خوسيه اتشغاراي.pdf

للمؤلف: خوسيه اتشغاراي
التصنيف: المكتبة الأدبية -> أجمل وأشهر الروايات العالمية
نوع الملف: pdf
أضيف بواسطة: Y4$$3R N3T
بتاريخ: 20-10-2018
عدد مرات التحميل: 0
مرات الارسال: 27

عرض جميع الكتب التي أضيفت بواسطة: Y4$$3R N3T
عرض جميع الكتب للمؤلف: خوسيه اتشغاراي

أكثر الكتب زيارة وتحميلاً: